mardi 16 août 2022

عودي ....
بعد غياب
أيتها التائهة 
دروبي ليست وعرة
أصبحت بكِ مستقرة
يا فاتنة الحسن رفقاً بي
أي سحر يشعُ منكِ
وأنتِ بعيدة 
وأي شهد ينساب من شفتيك ِ*
كم زهرةً تعطرت  بلمس يديكِ
منذ عرفتكِ
قلبي ينبض  من أجلك ِ
راح يطاردكِ
كل  هذه السنين
إنها الحياة
اشتقت أن  تقرئي 
لي أشعاري 
أسمع صوتكِ الانثوي*
أيتها المتربعة على عرش* ذاكرتي
اشتاق  إلى ملامحك ِ الجميلة
علمتيني حروفي الأبجدية 
لا تخجلي من كلماتي
فانتِ كل  شيء
الحياة 
الورد
انتظر عودتكِ
.........
صالح مادو 
المانيا
*..... نقلت بتصرف

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire