lundi 25 juillet 2022

لست أنا .....
.،،،،،،
لم يعد بإمكاني
تحمل السفهاء
كفى يا قلب 
لوعة العشق
والحنين للقاء
هي من كتبت
نهاية القصة
بقسوة وأقتدار
وهان عليها قلبي
وسنوات الاشتياق
ملعونه هذه الذكريات
ملعون القلب الباكى
المصاحب للاعذار 
هى تريد تحطيمى
وتقديم آلاف الأعذار
ولكنى .....
ورغم لوعة الفراق
والحنين للقاء
سأبقى شامخا
كبريائي
يعانق عنان السماء
سارحل عنكى بعيدا
لم يعد فى قلبى
لكى عشقا
أو من الماضى ذكرى
كل ما بينى وبينك
ضاع هباء
ضاع الحلم
ضعتى أنتى
ولم يبقى بيننا
الا شوق وحنين
فى ظلمات الليل 
     الحزين
....بقلمى ...محمد الخداش
المنزلة دقهلية ( 25/7/2022)

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire