سَيِّدَي..
أُحِبُّكِ ولَا أدْرِي..
لِمَاذَا.. و كَيْفْ ؟؟
ولَا مَتَى غُرِسَ بِقَلْبِي
ذَاكَ السَّيْفْ..
فِيكِ.. أسْتَعيدُ طُفولَتي
و أُخْرِجُ لِسَاني..
لِعَالَمِ الزَّيْفْ..
أنْتِ ببَالي..
رُغْمَ أقْدَارِي القَاسِيَةِ
رُغْمَ مَا أُحِسُّهُ مِنْ حَيْفْ..
كَنَسِيمٍ عليلٍ.. يَزُورُنِي..
يُطْفِأُنِي..
كَمَا تُلَطِفُ شذراتُ الندَى
لَهيبَ الصَّيْفْ..
بشرى انور
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire