mercredi 29 janvier 2020

سيدي / بقلم الشاعرة بشرى انور

سَيِّدَي.. 

أُحِبُّكِ ولَا أدْرِي..

لِمَاذَا.. و كَيْفْ ؟؟

ولَا مَتَى غُرِسَ بِقَلْبِي

ذَاكَ السَّيْفْ..

فِيكِ.. أسْتَعيدُ طُفولَتي

و أُخْرِجُ لِسَاني..

لِعَالَمِ الزَّيْفْ..

أنْتِ ببَالي..

رُغْمَ أقْدَارِي القَاسِيَةِ

رُغْمَ مَا أُحِسُّهُ مِنْ حَيْفْ..

كَنَسِيمٍ عليلٍ.. يَزُورُنِي..

يُطْفِأُنِي.. 

كَمَا تُلَطِفُ شذراتُ الندَى

لَهيبَ الصَّيْفْ..

 بشرى انور

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire