mercredi 18 décembre 2019

في الفجر / بقلم الشاعر إبراهيم حسب الله

في الفجر
تشتهي الرومانسية
تتفجر طاقات الأنوثة
سمراء  بدون اطلاء
خصرها مائل
أنوثتها تختبيء
حول عينيها
سليقة إرث
لسانها الطويل
يقتل أنوثتها البلهاء
تتمتع تحت الوطأة
مملسة الجسد
تجعلنا في خدر الفجر
عشقتها بخوف
لا استطيع البوح
رومانسية وحشية افريقية
ااااااااااااااه لو تلقي علية بكلمة
أو سؤال. .....
مزقت الدفاءن كلها
وخرجت متوحشا
اعتصرها بقوة
نشوة احتضار
اطلاقات دون القتل
أو لعقها لعب
بلسانها طعم
العسل ......
وتنهيدات قاتلة

ابراهيم حسب الله
بغداد العراق

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire