في المرآة
اتخذت من صفحة الماء مرآتي..
اردت ان ارى من خلالها كنه ذاتي..
وها أنا يقابلني بها..
كل نقائصي و تشوهاتي
فقفلت مثقل الخطى شاردا..
وقد تعالى في الدجى
صوت آهاتي..
واذا بصوت الحكمة.. يهتف بي:
"اذا كان الفؤاد كصفحة الماء مضطربا..
فلن ترى الجمال حتى في المنامات!!. "
……………………… زعرور نصيب
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire