الليل وأنا
فى هدوء الليل
ثارت براكينى
فتحت جروحى
وذكريات استحلت
تفكيرك
وحدى فى ذاك الركن
أرى فيه ماض
لا يفل عنى
ينتزع حاضرى
مستغلا شجونى
ينزع منى صراخى
اهاتى بين اضلعى
يدخلنى فى سكراتى
انتشى قليلا بالذكرى
وتعود ألى أناتى
الليل وأنا لا نجتمع
لا نفترق
تهاجمنى فيه أناتى
لا أعلم هل الليل بعده نهار
ام كان الليل هو حياتى
احمد سليم
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire